انتهت اللعبة
تحدثنا وسردنا الكثير من القصص
قررنا التباري على واقعية الأحداث
لم تكن لعبة فحسب بل ...
كان تحدي لكل ماهو مزيف
عمدت أن أتحداك لا لشيء
وإنما أردت تحدي خداعك
أردت كسب اللعبة ...
وها أنا ذا أجاريك خبثاً
أتماهى مع نقاقك وتعاليك
من سيربح اللعبة برأيك ؟
هل تتوقع وهل أنت مستعد للنتيجة ؟
ربما تتوهم أن الرابح
هو من سيرمي الملك
لا هذا أمر بديهي وتوقع ضوضائي
ادعاء للذكاء على مائدة الخصوم
من سيربح وبتخطيطي الاستراتيجي
هو الأكثر صبراً الأعظم عندا
وهكذا سيتوج الملك
الذي أخذ العرش من الملك
وليس الذي جعله يسقط
وربما كان يدعي السقوط ...
الكاتبة
هويدا سقار.
4/8/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق