أصبحت لا أرى غيرك في خلوتي
ولا أسمع سوى صدى صوتك
ضائعا في دفء حنانيك
ومعلنا لنفسي حبي إليك.
أرحل إليك بخيالي ...ولم أصدق أنني أموت من غيرتي عليك.
أحسست نبضي ينطق باسمك
أقسمت أنني لن انحني لسلطان عشقك وهذا قراري
لكنني أبحرت في يم حبك فهذا اختياري.
الكاتب
جميل صليح.
21/5/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق