أمي
لست أهوي سواها
محبوبتي وجنتي في رضاها
أرضعتني صغيرا من شذاها
وأرشدتني إلى طريق النور في دعاها
كم تمنيت أن تعود يوما كي أراها
وأنعم بالجنة في حماها ...
أمي وما أدراك ما أمي ...
أنها الجنة تحت أقدامها...
وفيض من رضاها ...
لست أنسى يوما ذكراها
رحمها الله وجعل جنة الفردوس
دارها ومأواها ...
ريحانة بيتنا ...
والحياة لا تسوى شيء دونها ...
ودون رضاها ...
رباه اغفر لها ...
وتجاوز عن خطاياها...
الكاتبة
إكرام التميمي.
22/3/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق