سنوات العجاف
وكأنك تعبر الآن في دمي غصت شراييني بالكاد أتنفس سنواتنا السبع العجاف بالكاد راحت تزهر أقحوان وعلى شبابيك ليلك لافندر حضوري أيها المتصحّر ياطفل اليباب أقلب ساعتنا الرملية لعل سبع مخضوضرات يسكنّ دمى قبل أفولي
الكاتبة
غادة الجميلي.
20/12/2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق