أنظر من خلف الباب
أراقب المارة أمسك لعبتي
أنتظر فراغ
الشارع من المارة
حتى أخرج
وأقابل الأصدقاء
أطرق على البيوت
ليخرجوا ليلعبوا معي
لتبدا الأفراح والأمنيات الصغيرة
واللهو واللعب والجري
والعدو نعم هكذا
كانت الحياة بلا غل وهم
لعب ولهو هي
حياة الطفولة
كانت لنا كل شيء
لعب ولهو أنيقة هي
ذكريات الطفولة
رغم أنها لن تعود
فهي تسعدنا حين
تمر عبر ذاكرتنا
الكاتبة
نعيمة علي
14/8/2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق