إلى متى
إلى متى رحيلهم
والباب دوما
مغلق ومقفلُ
إلى متى
شوقي إليهم أرسلُ
يا ويحهم كم الفؤاد أهملوا
إلى متى
فخافقي يمهلهم
لكنه لا يهملُ
وكم سألت عنهمُ
ومرّة لم يسألوا
خيّرتهم بعودة
أو أنني أنا إليهم أرحلُ
لعله بعد الضنى يحتفلُ
قد آن أن يضمنا بذي
الحياة محفلُ
الكاتب
عبدالله دناور
7.8.2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق