هذا الذي عرف الحياة شريعة
ونقاء دين شامخ الآفاق
وهب الحياة إلى شريعة أمة
وصلاح أمر من هوى الفساق
فإزاح كل رزيلة وحقارة
وفساد كل مراحل الأخفاق
ونبات غرب عين كل مفاسد
والناس كانوا في دجى وشقاق
وحياة ذل ثم كل بلية
والدين مسجون لدى الأنفاق
مات الحياء وكل عهر سيد
في كل ناحية وكل نطاق
كمال الدين حسين على
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق