قَلَّ
إذاْ قيلَ:مَنْ يَهْوَىٰ فُؤَادُكَ؟!قُلْتْ:مَنْ
يُحِبُّ و يَهْوَىٰ فِيْ الإلٰهِ المُعَظَّمِ
صَحِيْحُ النَوَايَاْ،،صَادِقُ الوِدِّ،،مُنْصِفٌ
نَقِيٌّ سَرَىٰ فيهِ النَقَاء مَعَ الدَمِ
وَفِيٌّ يُغَطِّيْ بِـ الـوَفَاْ قَلْبَ خِلِّهِ
جَوَادٌ هَطُوْلٌ مُزنُهُ يُبْرِئ الظَمِيْ
إذاْ مَاْ خَلَاْ يَدْعوْ لكَ اللَّـٰهَ مُخْلصَاً
دُعَاءً -بِـ ظَهْرِ الغَيْبِ- للبِرِّ يَنْتَمِيْ
بَشُوْشٌ بَهِيٌّ تَعْشَقُ العينُ طَيْفَهُ
مُنِيْرُ المُحيَّا بَاسمُ الرُوْحِ وَ الفَمِ
تَرَاهُ فَـ تَنْسَىٰ أَحْرُفَ الهَمِّ و العَنَاْ
عَلَىٰ أَسْطُرٍ فِيْ صَفْحَةِ الجَرْحِ تَرْتَمِيْ
أخٌ قَلَّ فِيْ هَـٰذَاْ الزمانِ مَثيلُهُ
تَمَسَّكْ بِهِ تُفْلِحْ وَ تَسْعَدْ وَ تَغْنَمِ
الكاتب
عبيدة الكيالي
1.3.2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق