ملاذي!
عندما أناديك.. أينكَ
خذ ندائي على محمل الإحساس والودّ
أعني... أحتاجك... أشتاقكَ...
أقصد إن روحي تجعدت وأشتقت لوجودك... حتى تعودني الحياة...
فلا أحد يعدل مزاج روحي سواك...
عندما أخط لك
أرتدي ...وسامتي
واختار من جميل حروفي اعطرها لأنسجها ويخرج حرفي من فم اللغة متوشحاً هسيسك... فينبت الجوري على صدر الورق..
وينبض عمري...
ويحيا.. حبي لك..
فكلك بقصيدتي.. دُّنيا
رائعٌ أن تنظرني.... في حنايا الشعر
والأجمل أن تتناول أحرفي بعيناك..
لأنك ملاذي.. وملاذ قلبي روحك ومهبط جفناك...
إنتصار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق