طيور عطشى
فوق حديقة الذكريات الحالمة
سوف يطير السنونو الأول
يشربون الندى اللؤلؤي
الزنبق الأبيض
الذي تحبه
وينتقى
عندما فتحوا تيجانهم
في أبريل
وعندما جاءت الدموع
بداية الربيع
ونحن قبلات طويلة
دفئ الليالي الباردة.
إله
كم من الحب يكفي
في روحي وروحك
بينما كنا نصغي
الفجر الأبيض
ومشى حافي القدمين في الفجر
بين المسارات
الماضي والحاضر
أيام مكسورة
التي أود أن أنساها.
تعال الليلة
عندما تنام كل الطيور
وسكت النهر
ألحان الليل الخاصة بك ...
سأنتظرك عزيزي
في الرغبات الخفية
آمال منسية
فيه في أعماق الروح
أنا أبحث عن قذيفة مغلقة
التي يختبئون فيها
أسرار انتظارنا.
سأفعل مرة أخرى الليلة
في الذكريات القديمة
للبحث عن ظلال المسافرين الضائعين
الذين لطالما نمت طرقهم
وخسر البحارة
بدون coxswain والميناء
الذي عواصفهم وعواصفهم
ذهبوا إلى البرية.
سأفعل الليلة عزيزي
استمع
أغاني طيور عطشى
والصمت الذي يموت في الليل
لأنهم يمارسون الحب
هم دائما صامتون ويتكلمون من القلب
وكلماتي الليلة
منسوجة من الألم
ولعنات البكاء
لأننا كنا خطاة
وسنغني لوقت طويل
أغاني طيور عطشى.
الكاتب
رفيك مارتينوفيتش
1.8.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق