مشط أضلع مهترئة.
كم كنت تقضين من الوقت تسرحين جدائل الشمس بمشط من أضلعي المهترءة حين كان القلب يسبغ وضوءه المتوحد أزلا بإختلاج الوجد فى محاريب ولهك المعجون بسديم الشبق الذي أينعت سنابل الخوف فيه بحبات التلاشى في عوالم اللامساس على ظل فنجان يعرف جيدا كيف يجعل كسور خواطرى تتراكب في إضظراد مبهر وهو يستلذ رائحة شواء عواطفي كلما أدنيته منك أوسال ريقه على أرض شفاهك المحرمة...
الكاتب
عبدالله محمد الحاضر
1.8.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق