سلامٌ بغداد
الوجعُ يشلُ... الدروب
نارُ ....تلتهبُ
مازالنا نعدُ المنايا
مازال الوضع.... شحوبُ
من أي زمن أتينا
و إلى أي زمنٍ ....نعودُ
هذه الحضارة تشهدُ
أن العراقُ موطنها
و إن التاريخَ ....عهودُ
كيف تُسفكُ الدماءُ
و كيف الإنسان يموت
و كيف الأرواح تزهقُ
و كل هذا .....الجمودُ
ما عادَ للسؤال مكانٌ
و لا الإستغرابِ ...موجودُ
ضاعت الإنسانية
هي المصالح تسيرُ
العالم ... الحقودُ
الكاتبة
مسعودة مصباح
18.5.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق