لطالما استبحت البوح
على شرفات الذكرى
المتورط بصمت...
اتخيل أنني جنية
تسبح في حدود اللا حدود...
يعاتبني الأمل...
والشوق ينجلي دائما
عن مصرع الأسى..
لقد كان حادث الأمس مريعا
لكنه كان أفضل ما حدث...
فعذرا لذكراك...عذرا لذكراك...
إن حاولت ونسيت أن لا أذكر...
الكاتبة
رشيدة بوحبيلة
31.3.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق