قد نجا
الآنَ
لا يجدي البكاءُ وإنما
فرّوا إلى الغفار
فهو المرتجى
فاللهُ يهدي من يشاءُ بفضلهِ
والمؤمنون
يٌقينُهم بدرُ الدُجى
ياربِّ في شعبان
عفوك والرضا
واجعلْ لنا
من كلّ ضيقٍ مخرجا
أين المفرُ؟
ولا نجاةَ لمن عصى
ويرى الذنوبَ رجاءه
بِئس الرَجا
ورَدّدوا :
إنا لنسعدُ بالهدى
ومن اتقى اللهَ العلىَّ فقد نجا
الكاتب
منصور عياد
17.3.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق