أأبيت على جمر الجوى متسهدا
وتبيت أنت فى الوثير منعما
وتقول أنك كنت تحبني
وإنك نمت عني مرغما
ينام الطفل على اشباعه
والام تصهر ترقب ريثما
يتقلب الشبعان فى إغفائه
في نومه نزع الغطاء لربما
ذاك مثالك فى المحبة دائما
وهي مثالي في هواك تألما
الكاتب
عبدالله محمد الحاضر.
22.3.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق