بنار البدو
أنت قلت ...
أني شاعر الجميع
أنني أحب غروب الشمس
ليصمت
في ظلال خط الشجرة
عندما تبكي أوراق الخريف
دموع الخريف الصفراء والحمراء
عندما تصرخ القطارات
عند الفراق
عندما يختبئ النهر
أسرار العشاق
عندما يحب الناس
عتباته بشكل لا رجوع فيه ...
... أنت تحدثت
أنني رسام محلف حزن.
فى المساء
بينما الصمت صامت
أنا أسرق الجروح القديمة
ودائما عندما أحتاجه
كلمات دافئة
أنا أتذكرك
أعلم أنك تحملهم معك
ملاكي الجيد.
فقط عندما تكون بجانبي
أنا لا أخاف من الظلام
الأزقة الحزينة
وخطواته
... استيقظت المرأة النائمة
ليحلم
بينما القمر الجديد
احترس من النهر
واتبع خطوات الصمت
تعال وشارك
شهوة الخاطئ
هنا ... يقترب الصباح
وكان لطيفا بالنسبة لنا.
أنا أتذكر ...
منذ زمن بعيد ... بجوار النهر
بنار البدو
قال لي العراف الغجري
هذا المصير
العب معنا
ونعم أبدا
لن تكون لي
... كان منذ وقت طويل
عندما كنا لا نمشي
صحراء من البكاء.
لقد لمست حياتي
ودخلت في النسيان
ستبقى إلى الأبد
حيث تسكن الأحلام
ولن أتوقف أبدًا
مستيقظا لتحلم بك
الحب لا يموت
على جراح الشباب
إنها لعبة طفل
ودعوة الطبيعة الأبدية
لا تدعنا
غروب الشمس
يكسر أيام الحياة.
الكاتب
رفيك مارتينوفيتش
18.2.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق