بـَــرْقِـــيَّـــــةُ شُــكْـــــــرْ
شُـكْـرَاً لَيَعْجَـزَ أَنْ يَفيْكَ لِـسَـانِـي
وَتَـأَخُـرِيْ مِنْ قِـلَّــةِ الـنُـقْــصَــانِ
مَاْ أََرْوَعَ الـلَّحَظَـاتِ أُهْـدِيْ بَاقَــةً
مِنْ زَهْـرِ أشْـعَـارِيْ إِلَىٰ الإِنْـسَـانِ
خَـاطَبْتَنِـيْ بِأََرَقِّ مِنْ قَطْـرِ النَّدَىٰ
لَـوْ كَـانَ غَـيْـرُكَ شَـاعِـرٌ لَهَجَانِـي
وَغَمَـرْتَـنِـيْ كَـرَمَـاً مِدَادِيّ الرُّؤَىٰ
رَقَـصَـتْ عَلَىٰ نَبَضَاتِهِ ألَـحَـانِـــي
وَمَدَدْتَ مِنْ عُمْرِيْ سِنِيْنًا بَعْدَمَـا
قَدْ كَـانَ عُمْرِيّ فِيْ الحَيَاةِ ثَـوَانِ
الكاتب
حسن المداني
2.1.2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق