في رحاب الشوق كان انتظاري
حتى نسيت على دربكم أبصاري
إلى أعتاب اللقاء تسير أحلامي
أينع الصبر وأعياني المسارِ
تاهت في عرض الأحلام قافلتي
يكبلني شجنٌ يسبي أفكاري
كم قتلت في بعدكم أيام
و كم أشعلت ناراً على ناري
وكم دنوت إلى النسيان ساعياً
كما يسعى الماءُ للأنهارِ
خاب ظني فيما سعيت
كما خابت في لقائكم أقداري
الكاتب
غانم المعموري
29.12.2021
روووعاتك... مبارك لك🌼💐
ردحذف