أنا وقلمي
كتب قلمي
إليك شوقا
و اشتكت العين
لك دمعا
فالتقينا فتبسم
لك القلم عشقا
ودار الحوار
بيننا حبا
فكان الحديث
من قلمي لطفا
أنرت ثغري
وفرح السطر
مبتسما
وطاف قلمي
بين يدي
سعيا
فمن رؤياك
تاه القلم
سكراً
الكاتب
د حسن سبتة
13.11.2021
عزفٌ على وترِ الحياة في أوّل جمعةٍ من ربيع الأول عدتُ طفلة بعد أن أصبحتُ جدّة لأوّل حفيدة، صغرت لم أكبر تنهدّت أكثر، بعد أن أنهيت كتاباً ي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق