بقايا الأمس تؤذيني
وأنا بين ماء هادر و إشعال ظاهر
وغروب حائر
عاد الأمس في يومي هذا
كأن لحظاتي تمسح برأسي كاليتيم في العشق
ومازال العشق في مخيلتي أسيرا بأغلال السنين
قصص العشق كثيرة مثيرة جميلة وقصتي ماتت بأول حديث فقد بنيت قصرا من ورق
وأصبح كالهشيم المحترق
رماد الأمس آثار ظمأ اليوم وبالمحاولة كبر الحلم ومت الآلاف المرات وبقت مقلتي ثكلى بجيش يتامى وقلبي كالعصفور يحب الدلال
الكاتبة
شيماءالكعبي
8.11.2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق