ألا في الطريق فغض البصر
وكف الأذى ربنا قد أمر
ورد السلام وأمر بعرف
ونهي عن النكر جاء الخبر
فذا للطريق على الناس حق
فطوبى لمن للحقوق اعتبر
وما دافع لاعتبار كما
رقابة رب العباد ادّكر
فذكر الإله لأعمالنا
سبيل لإتقانها كالدرر
إماطتنا عن طريق أذى
لإيماننا شعبة مستطر.
سلوا الله للذنب غفرانه
فربي لمستغفر قد غفر
الكاتب
محمد أسعد التميمي
11.11.2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق