أأعّتَبُ ...
أأعّتَبُ فهَلْ مِنَ العِتَابِ جَدّوَى
كَنَقشِ حُرُوفٍ بِصَفحَةِ المَاءِ
أَأُزْهِقُ الرَّوحَ بِلَومٍ وَ كَثرَتِه
سَرَابٌ إنْ لاحَ فِي البَيدَاء
أرِحّ الفُؤادَ ....... أَسّلِمْ بَأمّرَا
مَا عَادَ العِتَابُ يَكِنُّ الصَّفاءِ
وإن الخِصَامَ ..... بَيننا قَاتِلٌ
دَعّ الوِدَادَ فِي عِشْقِي النَقاء
يَاوَيّلَ قَلْبِي ....... عِتَابَهُ مُرٌّ
لَوّ كَانَ مِنَ الحَبيبِ ... جَفَاء
الكاتب
أشرف رسلان
4.10.2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق