مالي سوى روحي وباذل نفسه
في حب من يهواه ليس بمسرفِ
أرجو له السلامة والخير كله
بين البرايا ذايلا أهيم بعشقه
يا سامعاً للصوت أبلغ من لهُ
في القلب مكنون والعقل كلهِ
دارت بي الأيام حتى لقيته
أخبرته بأني أسير لحبه
ألقى على مسمعي صوتا ناعما
كأنه الكناري يغرد في عشه
تعانقت أرواحنا وزفت بشارةً
قبل اللقاء سُقيت بعطرهِ
الكاتب
عبد شهاب
28.10.2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق