أشتاقُ لغائبٍ حدّ الوجع
أشتاقُ لغائبٍ
حدّ الوجع
يسافرُ بحنيني
بين ليلٍ ونهار
أطياف وخيال
وشوق لاينضب
إنا في تسارع
والنبض
هذا الوجدان
يجعلني صديقةَ الحزن
كم أشتاقك
لأملأ منك عيوني
ثم أسدلُ جفوني
على ملامح الذكريات
آهٍ ....آهٍ على ذكريات
كُتبتْ بحبرِ دمي
على أوراق الأيام
وفي كتاب الزمان
عصرت جفوني
دمعا على أنين
الصمت
ليغدو جرحا
آخراً في منتهى الروح
و داخل صدر الوجع
✍الكاتبة🍀
خولة سليمان
27/9/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق