خلفَ أبوابٍ مغلقةٍ
........................
وقفتُ أنادي اجزائي
وبعض الذكريات روحي الباقي
تناثرت روحي فوق ذلك المكان
تبحثُ عن قلب امنحه الحنان
يغرد على أغصان روحي بأمان
لقيت تائه بين الذكريات قلبه المجنونة ..وحبات المطر الحنونة
حتى رمت شبكها في قروره
فكانت ماء يتسرب كالسراب
الكاتبة
بسمة محمدنمرالصالحي
إم خليل الصالحي
30/8/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق