رامزيات..
تُسائلُني وهل {نورٌ} لها من
شُعورِكَ شِعرَ مدحٍ من نصيبِ
لِمَا لا يا جمالَ سمائنا في
عُلاها تبتغي غزلَ الأديبِ
فيا لمعَ النُجومِ ويا عبيرا
يُنقَّي خافقي في كُلِّ طِيبِ
فشعرُكِ حالكٌ كالليل يحلو
ووجهُكِ فاضحٌ قصدَ الحبيبِ
خدودٌ لمعُها سحرٌ و فاهٌ
يُنمَّي من ثناهُ رِوَى الخَطِيبِ
نور إسم مستعار ليس إلا
الكاتب
رامز الأحمدي
شاعر الشرق
2021/4/30
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق