سلبية وإيجابية الكاتبة . أمل شيخموس

سلبية و جاء إبهار 

وتحدي نحن هنا ،

 نحيا في خَلْقٍ متكاملٍ في محاولةٍ غزيرةٍ من قِبَلِنا نحن الإيجابيون.

 تحت هذه المظلة الكونية المبدعة من الخالقِ سبحانهُ و تعالى

 الذي صَمم فأحسنََ الخلق ، 

، عليكَ بجنيِّ ثمارِ سعيكَ نحو الأمل وإجتهادكَ في الدنياوالآخرةِ.

 أيضاً تنالُ أعلى المراتب ،

 الإنسانُ ليلٌ طويلٌ من الالغاز لغزه الاعظم نجمة ملتمعة من حكمة مصدرِ خلقِ النور. . 

أشجارٌ تتحرك بفعل تأثير الريح وشمسٌ تتوهج كل يومٍ ذاتَ طلعةٍ بهية

 تُشرقُ دونَ كَلَلٍ أو ملل هكذا هي البشرية تتنوع بين الهطولِ والإنحدار

 ما بين الخير والشر ،

 الأسود والأبيض ، الحياة والموت ، 

 لا يعني أنك تعيش فأنتَ على قيد الحياة؟! 

الكثير منا غدا ظِلْ لَهُوْا لَهُوَةٌ آلية لا تفقه معنى وجودها هنا "الرسالة"

 كلٌ منا لوجودهِ درساً وعبرة الحياة تقتضي أن تحيا رسالتكَ بقوة وشموخ وعزم 

أن تكون متألقاً من مكانك سواءً كنتَ طباخاً طبيباً ،

 روائياً أم سياسياً ،

 مرشداً للبشرية أنتَ في مكانك تتألق مادمتَ تفعلُ ما بوسعكَ تسعى باانهمارٍ وغزارةٍ على دروب الحياة ،

 تتفتحُ مواهبكََ يوماً عن يوم وتخدمُ البشرية

 من خلال روحكَ وعقلكَ جسدكَ ، 

خلاياكَ كلها تتضامن للشفاء والتشافي ، المساندة في ذلك الشفاء الكوني. .

 الخير للبشرية جمعاء والإشراق من باطن المحنة ، 

محبةً وتسامحاً والدفع بما هو أجمل وأعظم ،

 كائن غني بالقوى أتيتَ لتحيا تجربةً فريدة ورائعة مبهرة ،

 ماعليكَ إدراكُ ذلك كي تتجلى من القلب ،

 هذا القلب مركز الطاقات الإبداعية القيمة

 وعذاً تكون متوازنةً مع جمهورًا ، وجمالًا ، وجمالًا ، وجمالاً ، وجمالاً ، وجمالاً ، وجمالاً ، وجمالاً. . 

الإستفادة من تجربة الحكم في حالة جيدة في حالة بحالة جيدة في حالة ماتت المتساقطة من الشجرة

 بفعل الريح القوية عليك عند تلكَ الإهتزازات الباطنية العميقة

 المعاشة في رحلة العودة إلى رحلة العودة إلى عصير حكمةٍ مشتهاةٍ

 في قمة اللَّذة تمنح الجسد الطاقة والوقود للحياة ،

 أن تتحلى بالإستفادة من تلكؤوة التجربية التي تتحول إلى معرفة 

وتحررٍ من الهواجس والاستسلام للفشل والمحبطات 

والإنطلاق نحو الإنجاز المثقل بالخيرات التي تفيد البشرية ،

 أن تكون مسروراً ملهماً ومتجدداً ومتنوعاً ، 

غزيراً كمائعاً كما المطر المُنبِتِ لِلِلِه ،

 أن تحيا الحياة والحرب بجدارة لتصلَ للأجر والثواب النسخة منك ، 

من الورد والياسمين القرنفل ،

 تستلهمُ مجيئكََ لهذه التأمل الذي يمحنك الأرض الراحة ذلكَ التأمل في حد ذاته عبادة ، 

أنتَ تقطفُ الأسرار وتدونها ، تُحرِرُ فراشات الخيال والحكمة تُجسدها واقعاً ، حيثُ عقلكَ وروحكَ في حالة تأهب مستمر وتحفيز لإستخلاص ذروة الدروسِبَر ، 

المشاركة والتأقلم الإقدام على العمل بهمةٍ ونشاطٍ واليقين

 بأنَّ الحياةَ ماهي انعكاس الباطن على الخارج 

فلو كان الباطنُ فقيراً ضحلاً لرأيتَ الحياة مقيتةً منطفئة فأنتَ تعكسُ الفكر ،

 تنظرُ بعيني نظارتك التي ترتديها خارج فاتحة أو قاتمة ، 

متقدة هي روحكَ ثائرة أو منطفئة معقدة لا أمل فيها بالنجاة 

سوى مساندة الذات والتخلي عن فكرة القلة والفقر وملاحقة الأوهام انتَ هنا لتنجبَ الروعة والجمال ، 

كن صاحب عقلٍ متفتح غنيٍّ يأتيك الغنى والطموحُ يتجسدُ بقوةٍ في واقعكَ والعكسُ بالعكس ، 

ليس للإنسان إلا ما سعى ،

 إن سعى للوفرة تَجَلتْ ،

 وإن سعى للقلة أيضاً وجدها ،

 جامعًا جامعيًا ، جامعًا ، اجتماعيًا ، جامعًا ، اجتماعيًا ، جامعًا ، جامعًا ، اجتماعيًا ، جامعًا ، اجتماعيًا.

 قرنفل ونور نوار وشقائق نعمان ،

 تنضحُ بالسلبيةِ خوفٌ وظلام شكوكٌ وزعزعةُ إستقرارٍ. . 

فِي الْحَبْلِ الْفَارْسِيَّةْ.

الكاتبة

وما توفيقي إلا بالله 

كل الروعة أنتم أصدقائي القرنفل ✨🌻

أنتم مهرجانُ لحن الحياة الأعظم ✨

الكاتبة والروائية 

أمل شيخموس

28/4/2021