««معزوفتي الحزينة»»
سلي أرض تلك
الوطن
وسيرى فلا تأبهي
لتلك الغيوم
وحيدي على أرض
تلك الذئاب
فأصبحت ريحها
ريح سموم
فا كنتِ أنتِ الكنوز
وأنتِ شعاع لهذي
النجوم
أنتِ موطن عزي
وأنتِ بلأئي ونبع
الكلُوم
ورحت أفكر في
من كان جنبي
واليوم أضحى شهيداً...!
وأصبحتُ أُنعيه
كنعي لكمان لريح
الهموم
ٱراكِ مهجرة في لليل
تحت السواد
فهل هل ياترى هناك
قدُوم....؟
وهل من شفاء لتلك
الأحزان..؟
وهل من طبيب
يداوي
الجُروح..؟
وألمح في القادمين
أملاً يسير
بنا لبر الأمان
وسيرجع ما خربهُ
الأعادي
ويرجع الفرح يغزو
الربوع ....!
الكاتب
زيان معيلبــي
روووعاتك استاذ🌺💐🌺
ردحذف