شاغلتني وعذبتني
فاتنة رمقتني بنظرة
حيرتني
وعذبتني
أهو إعجاب
أم هيام
لست أدري
كحيلة العين
بطرفها أومت لي
رمتني
بسهم لحظها
وبه فتنتني
أصبحت كممسوس
حين لمحتها
و أمسيت كمثمول
بغير خمرِ
يانسيم الصبح
بالله ألا بلغتها
شوقي لطرفها
وأحر سلامي
بلغها أني
من بعد لحظها
سقيم
و جمر الشوق
يكويني
الفكر
مشغول بها
وكذلك قلبي
احترت
بين أن اسلاها
وشوقي
رمقتني
وتركتني عليل
ومشغول بها
أعاني
وهي بعلتي
لا تدري
ياويح قلبي
من لوعة الهوى
وما صنعت
يد الفراق
بكبدي
الكاتبة
وسام إسماعيل
2.3.2021
روووعاتك...سلمت الانامل ودام الابداع💐🌺💐
ردحذف