ضربت حبك
وضربتُ حُبَك في الخيالِ مِ درجة حرارةً
حـتى استقرَ الحب في أحشائي
ونظمتُ من أجل الغرام قصيدةً
حتى استقام الوزن في إملائي
لكنه مازال ضرباً في الهوى
إغرائي
كل المشاعر نحو قلبك ترتمي
هل في شعورك موعدٌ للقائي
الكاتب
أبومقبول الوصابي
4.3.2021
هي أمي سبب وجودي ورفيقتي ومن رسمت طريقي في هامشي وحياتي كم عانت لأجلي كم تعبت لتربيتي هي أمي حبيبتي وَعُمْرِي إنها أنفاسي وُلدتُ فرحم...
روووعاتك...سلمت الانامل💐🌺💐
ردحذف