سيدة العنبر
ولما كانت تحزن ،
أقيم الحِدادُ ل حزنها ولا أستقبل فرحاً حتى تفرح هي الاول ،
لأي فرحٍ وسيدة العنبر تحزن.
وحين تبتسم ..
تبتسم فقط أقيم الافراحفال احتاجًا بالضحكة وأنسى الفرح الذي أتاني
ف سيدة ضحكت وهذا أسعد خبرٍ النساء في الدنيا.
وقد تأثرت جسدي ، وقد كنت أقيم الليل ،
ومن جسدي ، وقد كنتُ أقيم الليل ، من جسدي ،
وقد كنتُ أتمنى أن أجسد منها.
كنت قد شيدت حاجزا بيني وبين النساء كي لا تحزن ،
وكلما طرقنَّ باب الفؤاد أقول لهن: عُذراً يوجد بالداخل ملكة ،
وقد كان قبل ذلك أعداد تُحصى ولكني اعتزلتُ الجميع هي تُعادلهم أجمع.
في عشقاً.
الكاتب
محمود_أبوزيد_باشا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق