ما سرُّ خوفي؟
يا أيها الحرفُ المزين؟
و العبارة كالحضارة
فأنا شاعرٌ مثل القثارة
مرهف الحس ....
ندي الكلمات ....
خصب الخيال
مرة .....
ألهو بالشمس بين أصابعي
و مرة ....
أمضي مع النجمات .....
و البدر وحيد .....
متجرع طعم المرارة
و الارض تنثر من كفها الزهر .....
و يولد من بطنها ......
نبض الحجارة
فلما أخاف الشعر .....
و اللفظ و المعنى معي .. ؟؟
و وحي شعري بقلبي ...
كالشرارة
أنا الشعر معقود بناصيتي ....
أحبه و يحبني ....
يعدني نيلَ الإمارة
الكاتب
أيمن فوزي
٣/٢/٢٠٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق