شفة كما العسلِ
تشفي منَ العللِ
ـ .................
غنّى الجمال لـها
ولـروعة الـبـلـلِ
ـ .................
يـرقـى بـعندمها
عــالٍ مـنَ القللِ
ـ .................
شـقـّيـقـة ولـها
ألــف مـن القبلِِ
ـ .................
سـجـد الربيع لها
يـومـاً ولـم يـزل
ـ ..................
من خافقي أخـذتْ
نبضي إلـى الأملِ
ـ ..................
فـكـأنّـها كـتـبـتْ
لــــي أوّل الأزلِ
ـ ...................
يــا لـيتها بـقـيـتْ
مـن بـعـدها أجلي
الكاتب
د. عبدالله دناور
6_1_2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق