ربما ...
ربما أنا هناك ..
وحدي أسير تحت المطر
انتظر حافلة تقلني للقياك
المحطة في آخر الشارع هناك
اتوسد الرصيف في انتظارك
أتكأ على على حائط متهالك
أجوب الطرقات بلا حراك
تملأني الذكريات ..
ذكريات متهالكة ..
وصور تتلاشى ..
وجوه باهتة تعبر الطريق هناك
ولا أجد المتعة دون مُحياك
ربما هو آت من بعيد..
أو ربما هو لن يعود..
أو ربما ..
هو لا زال هناك ..
الكاتبة
إكرام محمد التميمي
05/01 /2021
رووعاتك غلا🥀🥀🥀👏👏👏💜💜🥀🥀
ردحذفروووعاتك ياغالية...سلمت الانامل🌹🌺🌹
ردحذفروووعاتك ياغالية...سلمت الانامل🌹🌺🌹
ردحذف