وداعُــكِ مــوتٌ دمـشقُ
وثـوبَ السّرور يشــــقُّ
يـعــزّي فـــؤادي بـأنَّ
فــؤادكِ بـــعــدُ يـــدقُّ
ومـرّ اللـقـاء ســريـعـاً
كــذاك الســعـادة بـرقُ
وبـحـنـا وبـحـنا ودومــاً
حــديــث الــغـرام يـرقُ
ودومـا لـكِ الشـوق يفري
ولـــذع لـــه ثــم حــرقُ
وشــيـمـتـك الحـبّ صفواً
وفـيـه لـكِ الـعـمـر سبقُ
تـمـنـّيـتُ قـربـك عـمـري
لـكِ الـقـًـلـب عـبـد و رقُّ
ســأودِعُ روحــي لــديـكِ
خـــذيــهـا فـأنـتِ الأحــََقُّ
إذا مــا الـدّمـوع تـوالـتْ
يـحـقّ لـقــلـبــي يـحـقُّ
وداعـاً.. و أقسـمُ بـين الـ
حـســـــان لأنـــتِ الأرقُّ
الكاتب
د. عبدالله دناور
2_12_2020
رائع وجميل ماخطت يمينك💐🌹💐
ردحذف