ترى أين أنت أجبني فقد طال هجرك بل طال بعدك أجبني حبيبي! فإني على شاطيء من جفاك ترى هل تحس بأوجاع نفسي؟ وشوقي إليك وأمني وأنسي؟ ترى هل بقلبك هذا اللهيب الذي يحتوينى! ويغتال حلمي ويذكي شجوني؟ ترى أين أنت أجبني؟ ! فقد حاصرتنى الدروب إليك لكي تحتوينى مللت انتظارك حتى تقمصني الانتظار وصرت كبحر من الشوق دون قرار أجبني أجبني أجبني بحق اشتياقي إليك أجبني بحق حنيني
الكاتبة
رودينا رودى
19_09_2020
رائع وجميل ماخطت يمينك ...احسنتِ وابدعتِ🌹🌸🌹
ردحذف