سكين صمتك
في البال خطواتك كانت ترهقني وهي تعبر طريق ذكرياتي ...
يوقظني أنين المقعد الخشبي...
يأن من بكاء اسمينا المجروحين بسكين صمتك...
أكنت أحتاج غياباً لترسمني حروفك إعلاناً؟!!
حين سال دم الصنوبر سكنتني الحروف...
وراحت تحّج إليك كلماتي
الكاتبة
غادة الجميلي الجميلي
30_11_2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق