أيا زمن الطفولة عُد لهنيهة،..دعني أتأرجح بخيالي .إلى مرتع الطفولة ..إلى قريتي حيث اللاهم واللاغم..إلى شجرات الكرم حيث أرجوحتي البسيطة ،كيف تمكنت من إسعادنا رغم شظف العيش ؟رغم السقوط والشجار ؟رغم الوقوف للفوز بفرصة؟
أم مروة
رفقا بالقوارير واستوصوا بالنساء خيرا .. هذا قول رسولنا وحبينا احجلالا لمكانتها العالية فكفاكم استعلاء أيها الرجال .. كفاكم قهرا للنساء...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق